فیلم نیک جارتنا وبنتها نیک نار
فیه واحدة جارتنا عندها 53 سنة کانت دایماً بتفرجنى على جسمها قدام بیتها
تکنس وتمسح وترفع هدومها فوق رکبتها
وتفتح صدرها واتفرج على بزازها الکبار وهما مدلدلین قدام عنیا
ودایماً تشوفنى بتفرج على جسمها ومستمرة على کدا کذا سنة
وکنت عایز انکها
المهم بنتها الکبیرة عدت الثلاثین سنة ومش متجوزة
مفیش بینا اى کلام
بدأت تعمل زى أمها بالضبط قدام البیت
وشفتها کذا مرة
المهم شافتنى بعید عن بیتهم فى مواصلة عامة
بین محافظتین ولمدة ساعتین ونصف
وقعدت جنبى وکانت عاملة ترش برفان على نفسها کل شویه
کنت انا وهى وجنبها واحدة ست کبیرة اکبر من امها نامت
قعدت تتکلم معایا لاول مرة فى مواضیع کتیرة
کانت بتحکى فى اى حاجة وخلاص
ورفعت رجلیها لفوق شویه وسندت جزء منها على رجلى
شویه وعملت نامت وحطت راسها جنب کتفى
وبزها کان لازق فى دراعى
المهم عملت نفسى بصحیها وحطیت ایدى على فخذها
المهم وطلبت منى التلیفون عشان رصیدها خلص
ولکنها معملتش مکالمة
لکن کتبت رقم تلیفونها على الموبایل بتاعى ورنت على موبایلها
اتکلمنا اسبوعین ثلاثة
وفى خلالهم کانت تتصل الصبح تقول انها بتصبح علیا
قبل ما تقوم تنظف البیت وتمسح
وتطلع الصبح بدرى ومحدش فى الشارع
قدام بیتها لابسة اى حاجة ضیقة علیها من تحت ومفتوح صدرها من فوق
وانا اقف ابتسملها واتفرج علیها
المهم بعد الشهر دا
خرجت معاها باللیل وانا وهى راجعین کنا على آخرنا
وقفنا عند سکة القطار
بوستها وحضنتها وقفشت فى بزازها
وفتحت زرایر القمیص ورضعتهم
ومدیت ایدیا فى الجیبة وقفشت فى فلقات طیازها
جابت شهوتها مرة بسبب التقفیش والرضاعة
ومرة تانیة بسبب انى دعکت کسها بإیدیا
وروحنا
دا کان باللیل
الصبح البت مسحت الصبح بدرى قبل الساعة 7 قدام بیتها
وبعدها ب 10 دقائق جبتها عندنا فى بیتنا فى شقة فى الدور الأرضى
بوس وأحضان وتقفیش ورضاعة لبزازها ودعک فى طیازها وکسها
وخدت ایدیها بوستها وحطیتها على البنطلون عندى
وبوستها من شفایفها
ونزلت على رکبها وشدت البنطلون زبرى کان واقف ونط فى وشها
وخلیتها تشمشم فیه عشان تطمن انه نظیف
وقعدت تبوس فیه اوى
المهم ولحسته مسبتش حتة فیه مش لحستها
لکن مش عرفت تمص لانها مش متعودة
المهم وجبت اللبن على بزازها
ومشیت استحمت وکلمتنى فى التلیفون
المهم جبتها بیتنا کذا مرة
لمدة شهرین
وبقت بتمص حلو اوى
ومش بتبقى راضیة تسیبه
وبتشرب منه کمان
وبفرشها
لکن ساعات مبتکونش الشقة اللى فى الدور الأرضى فاضیة
فبدأت اعمل معاها کدا فى المدخل اللى کله أمان
لکن فى مرة من المرات الکتیرة دى
امها شافتها تقریباً وهى خارجة من عندى حسب ما فهمت
وراقبتها
المهم قامت من النوم ملقتش بنتها جت ناحیة بیتنا
وانا لمحتها من باب البیت وهو متوارب
شفتها واقفة قدام الباب
وشایفة بنتها وهى قاعدة على رکبها
وشعرها منکوش
وبزازها الکبار طالعین من الجلبیة البیتى
وزبرى واقف بین ایدیها هاریاه دعک ولحس ومصمصة
وشفت امها معملتش اى حاجة لغایة ما نزلتهم شویه فى بؤقها
وشویه على وشها وبزازها
والبت قعدت تلحس فیه وتمصمصه بعد ما نزلهم
امها راحت ماشیة
البت خلصت زى کل یوم ومشیت
اول ما وصلت قدام بیتهم روحت انا قفلت باب بیتنا ولسه باطلع السلم
سمعت صوت امها بتصرخ فیها وبتقولها خوش یا بت بصوت عالى
المهم
وبعدها عرفت من البت فى التلیفون ان امها شافتها وهى خارجة من عندى
بس امها مش قالت لها انها اتفرجت علینا
ولا امها عرفت انى شفتها بتتفرج علینا
ولا انا قلت للبت
بنتکلم انا والبت على التلیفون لکن مش عارف اشوفها
لکن امها من کام یوم شوفتها فى الشارع
وهى معدیة من جنبى قالتلى
" یا اخویا دایماً شادد حیلک على الصبح "
سکس ورعان - سکس بنات - فلم سکسی - افلام سکس امهات - سکس ساره جای - xmxx - سکس نیک - سکس مساج - سکساوی - افلام نیک - قصص سکس - سکس محارم