سفارش تبلیغ
صبا ویژن

سکس انا و صدیقی و خالته

قصة حقیقیة من مذکراتی ارویها لکم باسماء مستعارة طبعا منعا للتجریح او الاحراج کنت لم اتجاوز الرابعة عشرة من عمری و لا ازال مقیم فی البلدة الجبلیة بسبب الحرب فی بیروت و کان لی صدیق من نفس سنی اسمه جهاد کان کبیر اشقائه و بسبب هروبه المستمر من المدرسة کان یتعرض للضرب من والده و لهذا السبب کان یهرب لبیت جده لوالدته حیث یبقى عندهم لیوم او یومین حتى تهدأ عاصفة و الده . فی احدى المرات و بینما کنا نتکلم کلام مراهقین و کل منا یتباهى برجولته امام الاخر قال لی اخبرک سر ؟ قلت نعم و صدمنی بسره قال لی انا مارست الجنس مع خالتی سلوى .......لحظة من الصمت قلت له انت کذاب سلوى هذه کانت فی حینه 24 سنة متوسطة الطول و متینة الجسم بیاضها ناصع یعلو خدیها بعض النمش الذی یزید من جاذبیتها و اثارتها و لا یوجد احد فی البلدة الا و یتمنى الزواج منها و لسؤ حظها کانت مخطوبة لاحد ابناء البلدة الذی خطف على احد حواجز المیلشیات فی حینها و انقطعت اخباره منذ ما یزید عن سنتین و بقیت خطیبته تعیش على امل اللقاء به . المهم انا لم اصدق کلامه و فی احد الایام جاء جهاد لبیتنا یسأل عنی قال لی تعالى بسرعة و رفض ان یخبرنی ای شیء طول الطریق و لا کلمة الا ابتسامة خبیثة تعلو شفتیه اخذنی الى غرفته و فی زاویة الغرفة بین خزانة الملابس الصفیرة و نافذة الغرفة علقت ستارة یضعون خلفها بعض الاغطیة و ما عجزت الخزانة عن ابتلاعه من ملابس شتویة قال لی احشر نفسک فی هذه الزاویة و اخفانی خلف الستارة و ترک لی مجال لرؤیة السریر فقط و نبهنی ان لا اؤتی بای حرکة و خرج و اقفل الباب و انا غیر مدرک لما یخطط له و کل ما خطر فی بالی انه یحضر لمقلب صرت اغالب النعاس و انا احشر نفسی بین الملابس و الاغطیة و بعد اکثر من ساعة و نصف انتظار فتح باب الغرفة على عجل و اقفل و قبل ان انادی جهاد ،،،،، تجمد لسانی فی حلقی لیس جهاد انها خالته سلوى فی غرفته قلیل من الوقت یمضی و هی تجلس فی سریره تغنی و تعایین وجهها فی المراة و یدخل جهاد و یقفل الغرفة خلفه و انا انتظر الخطوة التالیة تقول له وینک یا ازعر من مدة لم تاتی لزیارة جدتک او لا تاتی الا عندما یضربک والدک بدا یختلق الاعذار انت تعرفی الدراسة و عمل البستان و و و قالت له ما اشتقت لخالتک یا ابو الجوج ( دلع جهاد )؟ اقترب الى حضنها و رمى راسه على صدرها و قال لها اشتقت لک کتیر یا طنط سلوى و بدات هی تمرر یدها على خده و تقبل راسه و انا اشعر انی اطیر فی عالم اخر و تدرج الامر بان حضنته و انقلبو فوق بعضهم على السریر و على عجل خلع جهاد حذائه و و انزل بنطلونه و بدا یلامس صدر خالته من فوق فستانها و هو یعصره بقوة و هی مغمضة عینیها و تحضنه بقوة و تصرخ بصوت مکتوم اااااااااه ممممممممم و تعض على شفتیها و هو یتابع انتصب زبی و لم اجد حل الا ان اقوم بتحریره من غمده و بدات الامس قضیبی و انا احسد جهاد على جسد خالته التی عصر ثدیها عصرا هی لم تتحمل کثیرا بدات تفک ازرار فتسانها الثلاث و مسکت ید جهاد و ادخلتها داخل صدرها لتهون علیه المهمة و هو لم یضیع الفرصة قام بسحب بزها الایمن الالابیض الذی تکسوه بعض اللطخات الحمراء نتیجة نا اقترفت یدی جهاد علیهما من العصر و الضغط و هی على حالها مغمضة عینیها و مستسلمة بین یدی ابن شقیقتها و هو یرضع ثدیها و یمص حلمتها بنهم و کل شویة تصرخ ای لا لا طنط مش باسنانک المتنی و هو غیر قادر على ضبط جموح رغبته و انا کل مرة اقترب من الانزال اتوقف و اغمض عینی و اؤجل الامر قام جهاد بتعریة خالته من ملابسها و یا لروعة ما رایت قطعة ثلج بیضاء لبیاضها یکاد یظهر اوردتها الدمویة و صدر ملیء بالنمش و بعض الشامات التی تزید جماله و بدات جولة النیاکة نزلت خالته الى زبه المنتثصب و بدات ترضعه تدخله فی فمها و تخرجه بنهم مصدرة اصوات غریبة و ینزل من فمها اللعاب یغظی زب جهاد و هی لا تتوقف و تضعه بین بزیها و تقوم بدعکه و هنا شهقت انا شهقة قویة و بدات اه اه اه ااااااااااااااااااااااااه و قذفت زخات من المنی ارتعبت سلوى من الصوت و غطت نفسها على عجل حاولت ان لا اتحرک قال جهاد محاولا التستر علی ما فی شی الصوت من الخارج قالت فیه حد فی الخزانة لم یقدر ان یتستر جهاد اکثر قام و قال لها لا تخافی ما فی شی قام و ابعد الستارة و ظهرت انا مرتعبا و خجلا و زبی متدلی بین یدی تتقاطر منه بقایا صلیات المنی غطت و جهها و بدات تتمتم کیف عملت هیک یا جهاد ؟ انا خالتک مش عیب علیک ؟ لو حدا عرف بیقتلونی قلت لها انا ما بحکی لحدا لا تخافی و هی ما زالت تؤنب جهاد الذی یقف عاریا بقربها یهدئها عم المکان سکون قاتل قالت لی ابرم وجهک للحائط بدی البس و امشی تدخل جهاد و همس باذن خالته بضع کلمات قالت له عیب علیک یا جهاد انا خالتک انت تقبل هذا لخالتک ؟ ( عرض علیها جهاد کما علمت منه لاحقا ان اشارکهم جلسة النیاکة و بهذه الطریقة تضمن سکوتی لانی ساکون متورطا ) سکتت قلیلا و قالت لی تعالى و اخلع ملابسک استغربت غمزنی جهاد مبتسما کنا ثلاثة فی السریر سلوى فی الوسط و انا و جهاد کل واحد منا ممسک بثدی یرضعه و هی تحضن راسینا نرضع من صدرها و نلامس کسها الغض الطری و بینی و بین ابن اختها سباق من منا اسرع و یلامس زبینا فخذیها و هی تتحرک من النشوة و العرق یتصبب منا . جلس جهاد على صدر خالته یضع زبه بین ثدییها تضمهم علیه و انا بین فخذیها افرشی لها کسها الذی یتضح تماما انها جهزته لحفلة نیاکة مع جهاد فکوفء مجهودها بزبیین بدل الزب الواحد افرشی لها کسها و زبی یشق شفتیه نزولا و صعودا بدون توقف و هی تحذرنی بصوت مخنوق من النشوة انتبه یا طنط لا تدخله من برا بس و انا مستمر بعملی قالت لی مصه مص نزلت علیه بلسانی امصه و اشعر بانقباضه بین الحین و الاخر اتذوق عسله استکشفه بکل تفاصیله الجمیلة و بدات اداور بین زبی و لسانی على کسها حتى بدات اصرخ ایجى ایجى ایذانا ببلوغی النشوة و قرب الانزال و بدات انزل المنی على کسها و بطنها و هی تلامسهم و تفرکهم باصابعها بعد ان اختلط المنی بمائها نمت بجانبها و تبعنی جهاد و بدا یصرخ اه اه اه اه و بدا ینزل على صدر خالته و بطنها ایضا و انقلب الاخر على ظهره بجانبها و سکوت و لا شیء الا صوت التنفس السریع و ایدینا تتلمس اجساد بعضنا بعد الاستراحة القصیرة قالت لنا نامو متشابکین راسکما عکس بعض فعلنا انا و جهاد ما امرنا به و تلاقى زبی و زبه بالوضعیة 78 لمن یعرفها من النییکة قامت خالته بضم زبی و زبه مع بعض و بدات تحاول جاهدة ادخال ما امکنها فی فمها و من ثم تلحس بلسانها راسیهما و تعود لتمصهما بشکل منفرد و من ثم بصدرها تحاول ان تبتکر و تارة اخرى تجلس فوقهما و تمررهم على کسها المبلل لدرجة اغراقنا و العرق یتساقط من وجهها ة جبتها التی التصقت علیها بضع خصلات شعر شقراء جمیلة و عیون خضراء تلمع فی اعماقها شهوة متوهجة تزیدنا اثارة ستمرینا بهذه الوضعیة اکثر من عشرون دقیقة تتفنن طنط سلوى باختراع ما قد یطفىء هیجانها و لما اقتنعت بقرب انفجار البرکانین جلست امامنا تمسک حلمات ثدییها تفرکهما بقوة بعد ان بللتهما بلعابها وقفت انا و جهاد امامها تمص قضیبینا و نستعجل نحن الانزال بفرکهما بیدینا حتى بدانا مع بعضنا بالانزال فتحت فمها الجمیل و بدا قذف المنی بکل اتجاه فی الفم على العینین على الوجه الشعر على صدرها ابتعدنا قلیلا ننظف انفسنا و هی مستمر بمسح ما جاد به قضیبینا علیها مستمتعة بملمسهم و مذاقهم صوت من الخارج قطع الاجواء جهاد سلوى الغداء جاهز انزلو تغدو جاوبتها شویة و مننزل ضحکنا قلیلا نظفنا انفسنا على قدر ما نستطیع و نزلنا اقتربت منی سلوى و قالت لی یا طنط لا تغلط و تخبر احد قلت لها مستحیل استاذنت والدت صدیقی و ذهبت لاتغدى فی بیتنا فی المساء قابلت ابو الجوج قال لی صدقت الان انی مارست الجنس مع خالتی ؟ قلت له ممازحا : مع خالتک صدقت ....لکن اخبرنی ما مارسته مع امک؟ عبس فی وجهی و ضحک مارسنا الجنس مرات عدیدة لاحقا مع طنط سلوى مشترکین و احیانا لوحدی حتى ترکنا البلدة و عدنا لبیتنا فی بیروت

افلام بورنو - افلام سکس - عرب نار - قصص سکس - سکس دکتور - افلام سکس اجنبی - تنزیل سکس - افلام اباحیة - سکس اخوات

سکس مشاهیر - افلام بورن - سکس یوغا - فیدیوهات بورنو - عرب سکس - افلام سکس - افلام نیک - سکس حیوانات