سکس الزوجه المحرومه
هذه هی قصتی زوجة زمیلی فی العمل المحرومة من النیک. کان لنا زمیل فی العمل یُعرف عنه الزمت الشدید حیث کان لا یحب المجاملات أو المرح، ویحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تکن تربطنی به أی صفة مشترکة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا کنت متمیز فی ذل وأحب مجاملة الناس، وأحیاناً کنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أی حوار مع الفتیات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسیر بسرعة أو نقفز على الرصیف. المهم کان صدیقی یعیش فی قریة ریفیة مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة فی المنصوره لکی یکون قریباً من مکان عملنا. وفی یوم أصابه الأعیاء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناک فوجئت به یقترب من أذنی ویطلب منی أن أتصل بمنزله لکی أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن یستطیع الحضور هذا الأسبوع، وإنه فی حال سألتنی عنه أبتدع أی قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لی، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لی لمنها تفاجأت وظلت تسألنی کثیراً حتى أغلقت الهاتف معها لکی أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البیت ونمت حتى أستیقظت على جرس الهاتف. رددت علیه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثنی، وتسألنی إذا کنت أنا الذی أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإیجاب. فأخبرتنی إنها تریدنی أن أقابلها فی محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لکنها لا تعرف أی شیء هنا. رغم أننی تفاجأت، لکننی وجدت نفسی أخبرها بأننی قادم فی الطریق.
فیدیو نیک - تحمیل افلام سکس - سکس منقبات - سکس بنات - فیدیوهات سکس - سکس xxx
ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدری ما علی فعله، واتسأل فی نفسی لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأننی شعرت من مکالمتی أنها سعیدة لإن زمیلی لن یحضر إلیها هذا الأسبوع. المهم ذهبت ویاللتنی لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف یرن بنفس الرقم الذی هاتفتنی منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد کان الهاتف فصل شحن، وفی نفس اللحظة شعرت بید تلمس کتفی بحنان وسیدة تسألنی: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسی أنطقها بتنغیم طویل وأنا منبهر من فتاة أقل ما یقال عنها أنها بریئة تحتاج فقط إلى جناحین لکی تصیر ملاک، هادئة لکن یعلوها مسحى من الحزن، لکنها جمیلة جداً. المهم سلمت علیها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجیئها وسبب عدم تصدیقها لی، وغیره وغیره، وهی سائرة بجواری حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لی فجأة وقالت لی: بالفعل مثل ما أخبرنی زوجی فقد وصفک بأنک خفیف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأنی جائعة. لم تعطنی فرصة لکی أرد، وجذبتنی من یدی زأدخلتنی إلى الحاتی، وطلبت الطعام، ووضعت النقود فی جیبی خفیة. حاولت أن أدفع یدیها أو أتحدث، لکنها قاطعتنی: لو تحدثت سأصرخ فی المحل وأخبرهم بأنک تحاول معاکستی. قلت لها: یا بنت الناس بالنسبة للأکل فأنا لا أرید أما بالنسبة لکی فخذی الطعام وکلیه مع زوجک فی المستشفى.
فتحت کف یدها بشیء یلمع، ولما دققت نظری علیها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتنی من ذراعی، وأستوقفت أحد التاکسیات، وأشرت علیه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقیة. وقبل أن أتحدث، أخبرتنی بأنها تعلم أن زوجی فی المستشفى وأن الشرکة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادیة، لکنها ذات مدخل فسیح. ووجدتها تفتح شقة کبیرة أکبر حتى من مقر شرکتنا أنا وزملائی العشرین. وبدون أی مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتی أنها ستزیل من أثرالسفر عن جسدها، ووبدون أی مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الذی کانت ترتدیه حتى تخصلت منه لتکشف عن نهدین متناسقین کأنهما مرسومان بریشة فنان، ونظرت فی المرأة علیها ونادت علی لکی أحضر إلیها. سألتها عما تریدنی أن أفعله، فطلبت منی أن أغلق نافذة الحمام. لکی لا أطیل علیکم، ظللت أسحب فی قدمی وأنا لا أدری ما هی نهایتها معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقی بنفسها علی، ودفعتنی إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب منی النزول فی البانیو، وبدأت تمسح بکفیها على شعر صدری. شعرت بالرعشة تسری فی جسدی. سألتنی: هل تشعر بالبر، خذ هذه لکی تدفأک. ووضعت شفتهیا على شفتی السفلیة، وأدخلت لسانها بقوة إل داخل فمی، وشعرت بلسانها مثل الهلام یتمایل فی سقف حلقی، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب الجینز، وفتحته بلمسة واحدة، لیمتد أمامها قضیبی المنتصب، وصاحت بنشوة: یاااه کل هذا تخبأه عنی تحت البنطلون. وأنزلت الکیلوت الذی کانت ترتدیه، ونزلت على رکبتیها وبدأت تمص فی قضیبی کأنها أول مرة تشعر بطعمه فی فمها، وتصل بها إلى منتصفه فی فمها وتخرجه مبلل بلعابه حتى قذفت لبنی الذی أبتلعته کله فی فمها. جذبتها من یدیها لأوقفها أمامی ونظرت فی عینیها طویلاً، ثم قبلتها بکل شههوة شعرت بها منذ رأیتها، حتى ذهبت فی دنیا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعت فی البانیو، وأعتلیتها فیها، وفتحت المیاه لتنهمر علینا ونحن فیه. قلعتها الک
افلام نیک - سکس اخوات - افلام سکس - XNXX - سکس ام وصبی - سکس - صور سکس - نیک