egypt

نا عبیر مطلقة منذ سنوات وقررت عدم الزواج لفترة وذلک بسبب نفسیتی فی العلاقة الزوجیة العامة مع طلیقی
ولاکن اکتر حاجة کنت بحتاجها هی الجنس کنت کل یوم بحاول عشان امسک نفسی احط ایدی علی کسی واحاول انی افرکة قووووی لحد ما انزل شهوتی وکنت بتخیل ای راجل شفتة فی نفس الیوم عشان اتخیل انوا بیمارس العلاقة الجنسیة معایا
وفی یوم رحت زورت اخویا هو شغال ولیة شقة لوحدة جمب شغلة فرحت اقضی یومین هناک وکان وقتها اکتر شخص بیزور اخویا هو صدیقة الوسیم اللی کان مبینزلش عینة من علیا ونظراتة لجسمی اللی بتقتلنی وبتخلینی هایجة قوووی وکنت مش بقدر امسک نفسی خالص کنت بروح الحمام بسرعة واحاول افرک کسی قووووی عشان ارتاح من النار اللی قایدة فی جسمی
وقدرت اصبر اول یوم وتانی یوم نزلت اشتری طلبات قولت عشان اعمل اکل لاخویا حلو لانوا مش متزوج فنزلت السوق القریب من المنزل واشتریت طلبات کتیر فلقیت وقولت اروح وانا شایلة الحاجة لقیت صدیق اخویا فی السوق کان بیشتری طلبات لنفسة وجة بسرعة نحیتی عشان یساعدنی لانی کنت جایبة حاجات کتیر فقلتلة یفضل یکمل باقی طلباتة فرفض وقالی ان هو کان جای یشتری طلب واحد وخلاص وشال معایا الحاجة عشان یوصلنی للبیت وکنت بحس بانفاسة الغریبة اللی کانت بتخلینی فی قمة اثارتی وهو ماشی ورایا بخطوة وعمال یبص فی جسمی وکل ما احاول التفت لیة الاقیة مبتسم ومبیتکلمش

فحاولت افتح معاة کلام فقولتلة هو اخویا هنا بیطول فی الشغل والا بیجی امتی عمتا عشان الاکل فقالی انوا بیجی الساعة 4 وساعات 6 وکان وقتها الساعة 9 صباحا ووصلنا الشقة وطول ما انا طالعة السلالم وانا عمالة افکر ونفسی یعمل ای حاجة وخایفة اعمل ای حرکة غریبة یقول لاخویا ووصلنا لباب الشقة فقلتلة افتح انتا الباب لو سمحت ففتح الباب ودخل الحاجة جوا فقلتلة انتا بتیجی هنا کتیر وانا مش بعرف اشغل سخان الشقة وخایفة من الکهربا فممکن تشغلة فوافق بابتسامة حسیت انها الطریق

سکس بنات - فیدیوهات سکس - سکس عربی - قصص سکس - سکس حیوانات - سکس مصری - سکس مترجم - فیدیو سکس - سکس امهات

فدخل جوا ودخلت وراة فبصیت فی هدومة لقیت زبرة هیفرتک البنطلون وبدون ما احس فضلت باصة فلاحظ نظراتی لیة فقالی ممکن اسالک سؤال فولتلة اتفضل قالی انتی جمیلة وکل حاجة وعرفت من اخوکی انک مطلقة لیة متجوزتیش فقلتلة مش بفکر وضحکت وقلتلة عندک عریس فقالی انتی شاوری بس

انتی جمیلة قوووی فراح قرب منی قووووی وهو بیکلمنی فمقدرتش امسک نفسی فلفیت ووقعت الصابونة ووطیت وخبطت موخرتی فی قضیبة حسیت بنار قووووی قادت فی جسمی ولقیتة حرک زبرة علی جسمی ففضلت موطیة ففهم انی عایزاة ففضل یحک ویخبط فیا ویقولی انتی جمیلة قوووی ونفسة هایج قوووی مش قادرة انساة

وراح ماسکنی من وسطی ومقومنی ولاففنی نحیتة وبقا وشة فی وشی وقعد یبوس فیا ویقولی تعبان قوووی وانا من الهیجان مش قادرة کنت حتی ارد علیة فحضنتة قووووی باید وایدر التانیة دخلتها جوا بنطلونو
واول ما لمست زبرة حسیت برعشة فی جسمی وهو عمال قفش فی بزازی ویحسس علی جسمی وانا لابسة وانا مش قادرة اسیب زبرة اللی کان سخن قووووی ومولع نار فقمت طلعت زبرة ووطیت خالص بهدومی اللی اتبلت اول ما وطیت علی رکبی عشان ادوق زبرة اللی کان واقف قوووووی واول ما مسکت زبرة ودوقتة لقیتة ماسک راسی وعمال یزقها علی زبرة وانا حاسة انی فی حلم ودایخة قووووی من المتعة اللی حساها وراح مقومنی ومقلعنی العبایة

واول ما شاف السنتیانة والاندر اللی تحت شد السنتیانة وقعد یمص فی بزازی بطریقة وجعتنی لاکن کنت محتاجة یکمل عشان ارتاح قوووووی من النار اللی فیا ولقیتة عمال یلحس فی جسمی

ونزل علی کسی قعد یداعبة بلسانة اول ما لمسة لقیت کسی عمال ینزل شهوتة وبقیت مش قادرة ساعة ما شفتة قاعد عمال یلحسها بلسانة فرحت شدیتة علیا عشان یقوم ورحت دلکت زبرة بایدی فراح مدخلة فی کسی وقعد یدخل ویطلع وانا بقیت مش قادرة غیر انی احسس علی ضهرة وشعرة وانا عمالة ابوس فیة ونفسی اصرخ من الهیجان والتعب اللی حساة بیخرج من جسمی وللاسف خلص بسرعة ولقیتة مطلع زبرة ومنزلهم علی کسی من برا وقعدت ساعتها ادخل شهوتة بصباعی فی کسی وقلتلة ینزل عشان اخویا لو جة او نسی حاجة هتحصل مشکلة

افلام جنس - نیک امهات - سکساوی - سکس عرب نار - سکس منقبات - سکس مجانی - نیک محارم - سکس مترجم - سکس حصان - سکسی مساج - تحمیل افلام سکس

کان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مرکز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتکلم فی حدود وتضحک فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممکن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم کانت راجعة من الشغل وکنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بیفصل کل شویة فردیت علیها وقلتلها تحت امرک اى وقت تحبى. وکنت وحدى فی البیت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها فی محافظة تانیة. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسیبلک المفتاح وتستعملى النت لغایة ما ارجع. قالتلى هشوف واقولک ومشعرتش انها ناویة على اى حاجة. رجعت الساعة 10 باللیل ومجرد انىدخلت الشقة لقیتها بترن على البیت وبتقولى معلش اصلى راحت علیا نومة ولازم تجیب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرک انا هنزل وانتى تعالى نزلیها قالت لا لیة تنزل انا واثقة فیک وبعدین انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقیتها لابسة روب مش مبین اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وکنت محرج مش عارف لیة فقالتلى أنت مالک قلقان لیة کة أنت باین علیک خام اوى. استغربت من الکلمة وردیت علیها قلتلها خام ایة؟ انا بشتغل فی السیاحة من زمان ولى تجارب کتیر بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اکون کدة مش اکتر قالتلى یا شیخ انا کنت فاکراک لخمة ومالکش فی الستات خالص. على کدة انا اخاف منک بعد کدة. قلتلها انا عایز اقولک حاجة بس متفهمنیش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اکمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انک معجب بیا من زمان وکنت بلاحظ دة علیک مانا ست ومش صغیرة برضو. قلتلها فعلا وانا فی ذهول وکأن فی باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقیتها بتقولى …وعشان اقصر علیک المشوار انا کمان معجبة بیک مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شایفة ومتأکدة انک انسان محترم ومش همجى. فما کان منى الا انى ثبت عنیا فی عنیها وشعرت وکأنى شاب مراهق جواه احاسیس کتیر مش مفهومة! لقیت عنیها کلها احساس ومشاعر لقیت نفسى ماسک ایدیها وبابوسها بکل رقة ونعومة ونزلت هی على رکبتها بین رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ایدى علیه بهدوء رغم انى کنت هموت واکتشف کل ما فیها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملکة تستحق التقدیر. وابتدیت ابوسها فی شفایفها بکل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوریک اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة کتیر وماطالوهوش ففتحت الروب ولقیت تحته اجمل قمیص نوم اسود قصیر تحت کسها ووراک ملفوفة وملیانة وبیضا جدا جدا، وبزاز کبیرة اوى ملیانة وخارجة من القمیص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرک ما هتندمى انى شوفت واخدت کل الجمال دة واخدتها من ایدیها ودخلت على السریر وقلتلها نامى ووطیت وبدأت ابوس وامص صوابع رجلیها اللى اکتر حاجة بحبها فی الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوایا اصرار انى الحس وادذوق کل حتة فیها لغایة ما وصلت لکسها وشفته ولم المسه لکن قعدت الحس حوالیه وفجأة لقیت انسانة مختلفة خالص فی قمة الهیحان ومسکت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عایزها تهیج زیادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت کدة واطلقت صرخة قویة وهى بتقول نکنى نکنى انا کسى مولع نار نکنى وانا هبقى خدامتک فی الجنس بتاعتک متناکتک وحدک والجنس معک، عبدتک وخدامتک. یالا نیییییییییییک. کل دة وما کنتش قلعت وکنت لابس قمیص وبنطلون. لقیتها قامت حاولت تفک القمیص ومستحملتش فشقته اتنین وفتحت البنطلون ومسکت زبرى وقعدت تمص کأنها جعانة وتشفط فیه وتلحس زى الشرامیط وتقولى ایة الزوبر ابن المتناکة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطیزها لیا ووطیت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طیز بیضا اوى اوى فتحت طیزها بایدى ولقیت فتحة صغیرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناکت فیها وقعدت الحس فیها لغایة ما تعبت وکسها کان ملیان وبارز موت بین وراکها والبظر کله بره شفایف کسها وقعدت الحس فیهم لاکتر من 15 دقیقة رحت مدخل زوبرى فی کسها وکان ضیق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من کسها وفضلت انیک وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طیزى اضرب وبقیت اضرب وکل ماتهیج تخلینى اضرب اکتر لحد ما صوابعى علمت على طیزها. وجاء دور طیزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بکدة وحطیت على طیزها وزوبرى ودخلته وکانت اول مرة تتناک فی طیزها وبقت تتوجع وتهیج وبقیت اضرب فیها واقولها اتناکى یا شرموطة یا لبوة وکل ما اشتم واضرب تهیج زیادة وتدورت وبقیت انیکها ووشها لیا وهى تتناک وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى کسها ونمت على ضهرى وقعدت علیه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم الیوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى فی طیزها وکسها وبقها وعلى بزازها وکانت تعشق کل نقطة فی لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شایف غیرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات کتیر جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احکى علیها لیکم. بس فعلا انا بعشق الست دى لکن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنکلم بعض فی التلیفون عدة دقائق کل فترة لانها سافرت للخارج سکسی

سکس کلاب - سکس حصان - صور سکس - سکس محجبات - سکس حیوانات - سکس مصری - سکس مجانی - افلام سکس - افلام نیک - نیک - سکس

کان لى جارتی المیلف دالیا 45 سنة انسانة راقیة جدا جسمها تحفة زى جسم هیاتم الممثلة بالظبط. تعمل فی مرکز مرموق وهى شخصیة جادة جدا تتکلم فی حدود وتضحک فی حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنیت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخیلت ان دة ممکن یحصل غیر فی الخیال فقط. وفى یوم کانت راجعة من الشغل وکنت انا نازل من البیت قابلتها على السلم وسلمت علیها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عایزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طریق التلیفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بیفصل کل شویة فردیت علیها وقلتلها تحت امرک اى وقت تحبى. وکنت وحدى فی البیت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها فی محافظة تانیة. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسیبلک المفتاح وتستعملى النت لغایة ما ارجع. قالتلى هشوف واقولک ومشعرتش انها ناویة على اى حاجة. رجعت الساعة 10 باللیل ومجرد انىدخلت الشقة لقیتها بترن على البیت وبتقولى معلش اصلى راحت علیا نومة ولازم تجیب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرک انا هنزل وانتى تعالى نزلیها قالت لا لیة تنزل انا واثقة فیک وبعدین انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقیتها لابسة روب مش مبین اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وکنت محرج مش عارف لیة فقالتلى أنت مالک قلقان لیة کة أنت باین علیک خام اوى. استغربت من الکلمة وردیت علیها قلتلها خام ایة؟ انا بشتغل فی السیاحة من زمان ولى تجارب کتیر بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اکون کدة مش اکتر قالتلى یا شیخ انا کنت فاکراک لخمة ومالکش فی الستات خالص. على کدة انا اخاف منک بعد کدة. قلتلها انا عایز اقولک حاجة بس متفهمنیش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اکمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انک معجب بیا من زمان وکنت بلاحظ دة علیک مانا ست ومش صغیرة برضو. قلتلها فعلا وانا فی ذهول وکأن فی باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقیتها بتقولى …وعشان اقصر علیک المشوار انا کمان معجبة بیک مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شایفة ومتأکدة انک انسان محترم ومش همجى. فما کان منى الا انى ثبت عنیا فی عنیها وشعرت وکأنى شاب مراهق جواه احاسیس کتیر مش مفهومة! لقیت عنیها کلها احساس ومشاعر لقیت نفسى ماسک ایدیها وبابوسها بکل رقة ونعومة ونزلت هی على رکبتها بین رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ایدى علیه بهدوء رغم انى کنت هموت واکتشف کل ما فیها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملکة تستحق التقدیر. وابتدیت ابوسها فی شفایفها بکل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوریک اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة کتیر وماطالوهوش ففتحت الروب ولقیت تحته اجمل قمیص نوم اسود قصیر تحت کسها ووراک ملفوفة وملیانة وبیضا جدا جدا، وبزاز کبیرة اوى ملیانة وخارجة من القمیص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرک ما هتندمى انى شوفت واخدت کل الجمال دة واخدتها من ایدیها ودخلت على السریر وقلتلها نامى ووطیت وبدأت ابوس وامص صوابع رجلیها اللى اکتر حاجة بحبها فی الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوایا اصرار انى الحس وادذوق کل حتة فیها لغایة ما وصلت لکسها وشفته ولم المسه لکن قعدت الحس حوالیه وفجأة لقیت انسانة مختلفة خالص فی قمة الهیحان ومسکت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عایزها تهیج زیادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت کدة واطلقت صرخة قویة وهى بتقول نکنى نکنى انا کسى مولع نار نکنى وانا هبقى خدامتک فی الجنس بتاعتک متناکتک وحدک والجنس معک، عبدتک وخدامتک. یالا نییک. کل دة وما کنتش قلعت وکنت لابس قمیص وبنطلون. لقیتها قامت حاولت تفک القمیص ومستحملتش فشقته اتنین وفتحت البنطلون ومسکت زبرى وقعدت تمص کأنها جعانة وتشفط فیه وتلحس زى الشرامیط وتقولى ایة الزوبر ابن المتناکة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطیزها لیا ووطیت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طیز بیضا اوى اوى فتحت طیزها بایدى ولقیت فتحة صغیرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناکت فیها وقعدت الحس فیها لغایة ما تعبت وکسها کان ملیان وبارز موت بین وراکها والبظر کله بره شفایف کسها وقعدت الحس فیهم لاکتر من 15 دقیقة رحت مدخل زوبرى فی کسها وکان ضیق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من کسها وفضلت انیک وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طیزى اضرب وبقیت اضرب وکل ماتهیج تخلینى اضرب اکتر لحد ما صوابعى علمت على طیزها. وجاء دور طیزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بکدة وحطیت على طیزها وزوبرى ودخلته وکانت اول مرة تتناک فی طیزها وبقت تتوجع وتهیج وبقیت اضرب فیها واقولها اتناکى یا شرموطة یا لبوة وکل ما اشتم واضرب تهیج زیادة وتدورت وبقیت انیکها ووشها لیا وهى تتناک وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى کسها ونمت على ضهرى وقعدت علیه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم الیوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى فی طیزها وکسها وبقها وعلى بزازها وکانت تعشق کل نقطة فی لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شایف غیرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات کتیر جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احکى علیها لیکم. بس فعلا انا بعشق الست دى لکن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنکلم بعض فی التلیفون عدة دقائق کل فترة لانها سافرت للخارج

افلام سکس اجنبیه - فیلم سکس لبنانی - مقاطع سکس مترجم - سکس محارم اخوات - افلام سکس عربی - سکسی مصرى

سکیس بنات - مواقع افلام السکس - سکسی کامل - سکسی کامل - صور سکس اجنبی - سکس اجنبی مترجم

هدأ العنتیل مدرب وهو یستمتع و یلتذ نیک منقبة شرموطة فلم یقذف لبنه؛ فهو آیة فی التحکم فی أعصابه و السیطرة على شهوته ! هدأ والتف بجسمه متلمسا شفرات کس أسخن منقبة شرموطة قد أغراها فی النادی و أغوته لیرکبها بعد أن علم عن تعاستها الزوجیة . کانت تعانی نقصاً من رجولة زوجها القاضی أو ذکورته؛ لم یکن یقربها أو یقربها و? یرضیها و یصل بها إلى الرعشة ! غیر أنها ا?ن فی حضرة العنتیل وهی تتناک منه و تنتفض وهو یداعبها بأصابعه . کانت لمساته قاتله؛ کانت تنتفض بقوه و تتلوى من وقعها فی کسها المشحون بالشهوة حتى شعرت بأن جسدها کله ینتفض وساقیها تتصلبان وهى ترتعش کالمحمومة وکسها یدفع شهوتها بقوه خرطوم المطافئ !
لم تکن سامیة منقبة ملتزمة بالنقاب و ما یملیه من احترام . لکم تکن منقبة حقیقیة ولکنها کانت منقبة شرموطة فی داخلها تتلمس الفرص ?شباع شهوتها المکبوتة ! ت?قت تنظرات العنتیل مدرب الکارتیه بها وهی تفتح باب سیارتها . التقت نظراتهما و أغراها بوسامته و جسده الممشوق العضلی . ابتسمت له و ابتسم لها . صعد سیارته و صعد سیارته . افترقا و کل منهما یشاغله ا?خر . ثم التقیا فی النادی و تعارفا و نمت نظراتهما عن ا?عجاب الصامت . فسامیة جمیلة العینین بضة الجسم مکتملة ا?نوثة , أربعینیة فرسة بحق لها من ا?و?د صبیان أکبرهما لم یجاوز الخامسة عشرة ! سرعان ما تباد? رقمی هاتفیهما و سرعان ما تواعدا . لم یکن نیک منقبة شرموطة مثل سامیة على ید العنتیل مدرب الکارتیه غ? سلسلة فی قصة نیک متواصلة مع حریم النادی الذی یعمل به العنتیل نفسه ! کان ومازال نیاکاً کبیراً خبیراً بإمتاع النساء . ولم تکن سامیة زوجة القاضی تتناک من العنتیل أو لتلقی بنفسها بین أحضان رجل ? یطفأ ?عج شهوتها إ? وهی تعرف من رجولته او فحولته ما سیمتعها حقاً .
فی إحدى اتصا?تهما أعربت سامیة عن ذلک وقالت للعنتیل مدرب الکارتیه : أنا عرفت أنک شقی أوی … ضحک العنتیل وسألها : وعرفت منین؟ ! صمتت سامیة وهی تداعب خصلة شعرها لیفتر ثغرها عن ابتسامة وقالت بدلع تداعبه : العصفورة قالتلی … قالتلی أنک حراق فی السریر … ضحک العنتیل وقال : ? ? .. أکید سمعتی حاجة .… لتضحک أسخن منقبة شرموطة : دا أنا سمعت ب?وی عنک … بس یا ریت تکون صحیحة .… امسک العنتیل بزبه ی?عبه قائ?ً : هتشوفی ..… تضحک سامیة بدلع وتزید رغبتها : أمتى !… .… لیدق قلب العنتیل مدرب الکارتیه : بکرة قابلنی عالقمة .… و فع?ً , خرجت سامیة منقبة قد رسمت عینیها و التقت مع العنتیل الذی أسرع بها إلى وکره فی شقة فی أطراف المحلة الکبرى ! دخل العنتیل و دخلت سامیة خلفه واغلق بابه سریعاً . شال عن وجهها النقاب لتبتسم ویمیل علیها ?ثماً : أنت أحلى من اللی کنت فاکره … و راح یقبلها کأنما یضاجعها فی ثغرها العذب ! همست سامیة : أنت فاکرنی أیه ! قبلها العنتیل مجدداً : مکنتش فاکرک بالطعامة دی … غنجت سامیة و قد ألقت بزراعیها حوالی عنقه و قالت بشرمطة بالغة : بس إیاک تأکلنی .… لیهمس العنتیل مدرب الکارتیه وقد ضرب بکفیه حوالین خصریها : دا أنا هاعمل فیکی عمایل .… قربت أسخن منقبة شرموطة م العنتیل وهی تنفس نفیها الحار فی رقیق شفتیه : هتعمل ایه یعنی … فأطبق العنتیل بیدیه على طیازها العریضة وقال مفحشاً فی ألفاظه : أنت رایحة تتناکی من العنتیل مدرب الکارتیه .. فاهمة … سرت فی جسد سامیة رعشة من فحش ک?مه وقالت بشرمطة : طیب مستنی أیه … نکنی زی ما تحب … لیطبق العنتیل على فمها بقبلة طویلة ورقیقة و قویة فی نفس الوقت وهو یحضنها بطرقة آلمتها إلى أن سحبت فمها و قالت أسخن منقبة شرموطة : أی أی .. وجعتنی … هو ده مش هیشتغل و أشارت القحبة إلى زبه المنتصب ببنطاله و أحاطته لیحملها العنتیل مدرب الکارتیه بدوره إلى غرفة النوم ! هناک تعرت له و هو یلهب جسدها بقب?ته الخفیفة المتواصلة التی تشف عن رطوبة الشفتین فتناغمت مع قبله بحرکاتها و هی تتجرد عن جسد بض مثیر ابض شفاف رقیق کله أنوثة ! أخذ العنتیل یقبل ما یظهر له من جسدها فیقلبها على بطنها و ظهرها ثم بزازها الکبیرة المثیرة الحلمات و الها?ت و یمصهما مصاً عنیفاً ثم لینزل إلى خصرها و هی تنزل الجینز الذی کانت ترتدیه تحت عباءتها ا و هو یقبلها إلى أن وصل إلى أخمص قدمیها و قد قبل کل جزء من جسدها و قبل کسها . همس لها العنتیل بعد ذلک وهو یفرک زبه الذی أخذ یتمطى ویغلظ : تمصی؟ ! رمته سامیة بنظرة منقبة شرموطة شبقة إلى زبه الذی طالما أمتع النساء و لم تجبه بالحروف بل أخرجت جزء من لسانها و غمزت و أشارت بیدها إلى زبه وراحت تمصصه بنشوة عامرة حتى نزعه من فمها الشبق و طلب منها أن تفلقس له و قبل طیزها ثم توجه بلسانه إلى فتحة الشرج و قبلها بشهوة و أخذ یلحسها هی و الکس و یقبل بجنون إلى أن تنهدت مما حصل بها و قالت أسخن منقبة شرموطة : عاوزه فی طیزی؟ …! یتبع

فیلم سکسی - سکس محجبات - افلام سکس - فیدیو سکس - سکس یابانی - سکس فیدیو - سکس  هندى - سکس خلیجی - سکس فی سکس

ابتسم العنتیل مدرب الکارتیه و قال : عندک مانع؟ ! ثم لم ینتظر إجابتها بل قلبها على ظهرها و قبل کسها و لحسها لفترة إلى أن بدأت أفجر منقبة شرموطة تسکن المحلة الکبرى تتأوه و تقول : دخله أبوس یدک نیکنی … و سحبت یده إلى أن صار فوقها و صوبت بیدها زبه إلى کسها ترید إدخاله فأغمض عینیه و هو یشعر بدفئ مثیر و أدخل زبه فیها بقوه فصرخت : آآآآه أووووه .… بیوجعنی .. و استمر العنتیل مدرب الکارتیه فی نیک منقبة شرموطة فهی تنتفض وهی تتناک منه وهی مستلقیة على ظهرها ثم رفعت رجلیها على کتفه و أخذ یرهزها بقوه و هی تتأوه و تتغنج و تتدلل علیه و هو یواصل صفعها صفعات قاتلة مثیرة فحتى خصیتاه کانتا ترتطما بفتحة الدبر بقوة من قوة النیک الشدید و سحبت أفجر منقبة شرموطة نفسها قلی?َ و على مهل من تحته و رفعت بدنها لتقبل العنتیل مدرب الکارتیه و تنتفض وهی تتناک منه بقوة لیقلبها فتعتلیه بعد أن کان یعتلیها فجلست فوقه تمتطیه ا و أولجت زبه حتى رحمها حتى أصله وحطت بردفیها الثقیلین فشهقت ومالت بنصفها لتقابل شفتیه بشفتیها علیه تمص و ترتشف منها أجمل الطعوم و تهبط بلسانها إلى حلماته تصنع علیها الدوائر لتثیره أکثر و تستمتع هی بتأوهاته و حرکاته التی تکشف مدى شهوته و تصعد بخصرها عنه و تهبط لیخرج زبه و یدخله و اعتدلت و أخذت تصعد و تنزل بجنون و هی تتحرک إلى ا?مام و الخلف بقوة !
راحت تشهق أسخن منقبة شرموطة وهى تنتفض وهی تتناک من العنتیل مدرب الکارتیه وهی تعتصر بعض?ت کسها زبه وهو یزوم من فرط شهوته وهی کذلک من شدة شهوتها التی قربت فلم یحتمل و أنزل بها الکثیر من المنی و طرحت رأسها على صدره تقبله و تلحسه و هی تتوقع أن یبعدها عنه بعد أن یُفیق من غیبوبة الشهوة . ثم راحا یتباد? القبل ل طوی?ً و تجاذبا أطراف الحدیث فقامت أحلى منقبة شرموطة متجهه إلى ال?ب خاصة العنتیل مدرب الکارتیه و أدارت موسیقى شرقیة راقصة و أخذت توقع بساخن جسدها على أنغامها فرقصت عاریةً و لم یکن علیها إ? و وشاح لفته على خصرها ثم ما لبثت ان قفزت تحت رجلیه تمص زبه بجنون و تلحس القضیب من أوله إلى أخره و تلتقم البیضتین المتورمتین فی فیها لتمصصه دقائق متتابعات ثم هبت واقفة و أدارت وجهها و انحنت فصار خرقها فی وجهه ففهم ما یجب علیه فعله فاقترب بشفتیه یقبل الردفین و مصهما ثم توجه إلى دبرها الشرج یقبلها و یلحسها ?فی فتحتها و یداه تبعد ما بین الردفین الثقیلین الصقیلین وهو یتحسس کبرهما و نعومتهما و ص?بتهما و بیدها التی على یده سحبته و هی تنهض و ترکض به لتستلقی أمامه على السریر و تضرب أسخن منقبة شرموطة تنتفض وهی تتناک من العنتیل مدرب الکارتیه على طیزها بقوه و هی تختال فی عجب مثیر : شوف الطیز و نیک نیکة عجب فیضحک العنتیل من حدثیها وراح یبعبصها فی خرقها بعد أن رطب أصابعه بماء شهوته و أخذ یدخله و یخرجه و هی تتأوه و هو یسألها : أنت أول مرة تتناکی من طیزک؟ ! فتتأوه و تتغنج و تتراقص بردفیها : أنا شرموطة … بس أول مرة اتناک من طیزی .. بالراحة علیا فابتسم : حاضر یا عمری .…
ثم دس العنتیل مدرب الکارتیه زبه بطیزها فانتفضت أسخن منقبة شرموطة وتأوهت وهی تتناک من العنتیل مدرب الکارتیه من دبرها وراحت بدبرها تعتصر زبه فهو یتحرک بجنون و أدخله إلى أصله و هو یتقدم به و یرجع إلى أن یقترب من الخروج ثم یضرب بکل قوه و حزم و أسخن منقبة شرموطة تنتفض وهی تتناک من العنتیل تصرخ فی کل مره صرخة عالیه : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه و هو ? یتوقف إلى أن دفق بداخل أحشائها حار لبنه فوقع فوق ظهرها دون حراک و لکنه کان یلهث و هی تلهث ! شبع العنتیل بعد نیکتین فی الکس و الطیز فسحب زبه من دبرها و ما زال منتفخاً و یقطر من المنی و انبطح على ظهره و توجهت منقبة شرموطة إلى زبه لتلعقه فرمقته بعینها و أخذت مندیل و مسحت به شرجها و رأته و قالت : أنت شقیت طیزی … قسمتنی نصین .… ف?کته بفمها و نظفته بشبق بالغ لیلحس لها العنتیل مدرب الکارتیه کسها کما تلحس القطة ولیدتها وهی تصرخ : اااااااااااااااااه یا حبیبی انا عمری ما ما حد عملی کدا … وتواصل ولو?تها و وحوحاتها حتى تنزل من جدید و تنتفض وهی تتناک من العنتیل بلسانه وقد ىأهاج زنبورها غیر المختون المتطاول لیضجع هو تارة أخرى فتلتقم أفجر منقبة شرموطة زبه و توقفه و تلوکه و تبرشه وتمرغه برطب فمها فیهمس له متمحناً : حبیبتی ارضعی من زبی مصیه عضیه العبی فیه انه هااااااااااااااااایج فراحت تدفعه بفمها بقوة وتمص فی زبه بقوه حتى اخرج آهات المتعة وقذف لبنه من جدید

سسکسس مصری - افلام نیک - سکس الام والابن - سکس سودانی - افلام سکس مصری - موقع سکس

انا زیزو الان48 سنه..والقصة بدات من 12 سنه وبحکم شغلى فى احدى المرافق والطوارئ
کونت صداقات کویسه وبعضها سطحى ..
المهم فى یوم کنت سهران فى الشغل وجالى بلاغ على عنوان اعرفه ولقیت تلیفونى الشخصى بیرن برقم غریب
قلت مین قالى انا المهندس حس وفکرنى بنفسه وعرفت ان العطل عنده وبیکلمنى علشان استعجل الناس لاه مش فى البیت والمام والاولاد لوحده..طمنته انا ال رایح وشکرنى...ورحت عنده ولقیت رقم تلیفون على البلاغ غیر رقمه فرنیت علیه قلت ربما یکون عطل تانى ردت علیا واحدة ست وعرفت انها مراته واتاسفت وفهمتها انا رنیت ربما یکون عند حد تانى نفس العطل
المهم تمام وخلصت ورنیت علیه یطمن ورن تلیفونى ولقیتها هیا بتشکرنى على اهتمامى وبتستاذن تسجل رقمى
ورجعت المکتب لقیت رسالة على الواتس بتشکرنى وتتمنى مکنتش ازعجتک بحکم الشغل المجاملة بالکلام تریح
اسف ان نت طولت بس علشان الاحداث...یومین تلاتة لقیت رسالة منها بتعتذر على الازعاج بس عندهم مشکة داخلیة ومحتاجین حد یعملها فقالت لو اعرف حد کویس اتبرعت انا بس قلتلها خلى الباشمهندس یکلمنى علشان افهم منه وافهمه
وهییحى امتى علشان اوصلکم وهوه موجود....
اتصل بیا وقالى معلش اى وقت یعجبک بالنهار فرحتله وطولت عندهم وحلیت المشکلة فى وقت قیاسى
واتدخلت هیا بالقهوة تسلم ایدک کذا حد جیه معرفش والکلام ده ورفضت اخد فلوس وحسیت بنظراتها وعیونها بتلمع
هى قصیرة فى جسم منى ذکى بس صدرها اکبر شویة....
ومشیت ومش فى دماغى حاجة
وکل یوم رسالة منها على الواتس صباح ومسا ونت وکده حسیتها عایزة تتقرب ..تاوبت معاها وضحکة وکلام
وقلتلها یا بخته بیکى فى وسط الکلام لقیتها سکتت وبعتت ایمونیش صباع على الخد
قولتلها اسف و**** بس خسیت انى صدیق مقرب واعرفک من زمان واستریحتلک وکده..
قالتلى مفیش حاجة والقلوب عند بعضها....بعتلها قلب وورد ودردشنا ووسط الکلام حسیتها ببتاخر قلتلها مشغولة قالتلى لا بس بعمل شعرى فهزرت قلتلها یا ریتنى جوزک کنت سرحتهولک فضحکت وقالت عایزة اسمع صوتک کلمتها صوت ومناورات ومناغشة هسیت بتنهیدتها قلت فى ایه التنهیدة تعبت قلبى قالت تسلم قلبک یا قلبى وانا سکت قالتلى مالک قولتلها معرفش بس لما قلتى قلبى اتنفضت وقلبى ذادت دقاته ومکنت عایز اقولک خوف لا تزعلى او تفهمى غلط قالتلى لا انت صح انت فعلا شاغلنى وبفکر فیک
وتمدح فیا وفى طبعى ورومانسیتى وذوقى وکده..
فقلت فى بالى اضرب وهوه سخن..قلتلها تصدقى ولا بلاش..
قالت قول ومتخبیش ال على لسانک وانا کمان هقولک کده..
قلت وحشتینى ونفسى اشوفک..بعتتلى شویة صور قعدت اتغزل فیها وعملت مکسوفة شویة...
قالتى وانا کمان عایزه اشوفک بعتلها صور مختلفة وبعین بعت واحد من قلب الحدث فوریة..قلتلها شوفى غلاوتک
اتصورتها فورى علشانک قالتلى الفورى یبقى فیدیو کول فتت کامیرا شافتنى ومفتختش هیا
وقالت عایزة اشوفک کلک وقفت واتحرکت ورکزت الکامیرا شویة على وسطى علشان یبان الانتفاخ
ال تحت وقفلت وبعتلها زعلان سکس اجنبی - سکس حیوانات - سکس مصر - سکس بنات
علشان مفتحتش کامیرتها قالت اصل لابسة بیت وکده وقولتلها هوه فیه بینا کسوف ومده فلبست روب وفتحت کام وقولتلها احرکى کده وصفرتلها وابدیت اعجاب بس الروب واسع ومش مبین تضاریس اتکسفت ولفت وشها وخلعته
کنت هتجنن من قمیصها نار ولعت کنت ببلع ریقى وقفلت الکام والاتصال

سکس - سکس مترجم - افلام سکس - سکس مصری - سکس عربی - قصص سکس - صور سکس - سکس العرب - سکس محارم - سکس امهات

یوم واتنین مفیش وانا مش راضى ارن او ابعت
واخیرا لقیت رسالة بتتاسف وکده ان الروب وقع غصب عنها وجالها تلیفون ان بباها تعبان فراحت عنه یوم واطمنت ورجعت
الحزار جاب بعضه بحب وشغف وتمنى لقاء وسلام بالاید
واتوعدنا اروحلها عند بباها عندهم مشکلة داخلیة روت فتحتلى ودخلت وبباها راقد فى اوضته
ودخلت المطبخ اشوف المشکلة وحلتها ونزلت مسکت ایدها بوستها وقلتلها وحشتینى...
اترمت فى حضنى وقالتلى مش عایزة غیر الحضن ده محتجاه

نیک - افلام نیک - سکس نیک - نیک مصری - قصص نیک - نیک محارم - صور نیک - نیک مترجم - نیک امهات - نیک عربی - نیک بنات